هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
هيناتا

هيناتا


الجنس : انثى
الدولــة : تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Gmrup114
المساهمات : 609
التقييم : 10674
سٌّمعَة العضو : : 2

تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع   تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 09, 2011 12:26 pm

بسم الله الرحمن الرحيم

قُلْ كُونُوا حِجَارَةً أَوْ حَدِيداً (50)

قل لهم
-أيها الرسول- على جهة التعجيز: كونوا حجارة أو حديدًا في الشدة والقوة -إن
قَدَرْتم على ذلك- فإن الله يُعيدكم كما بدأكم، وذلك هيِّن عليه يسير.

أَوْ
خَلْقاً مِمَّا يَكْبُرُ فِي صُدُورِكُمْ فَسَيَقُولُونَ مَنْ يُعِيدُنَا
قُلْ الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ فَسَيُنْغِضُونَ إِلَيْكَ
رُءُوسَهُمْ وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَنْ يَكُونَ قَرِيباً
(51)

أو كونوا خلقًا يَعْظُم ويُسْتَبْعَد في عقولكم قبوله للبعث،
فالله تعالى قادر على إعادتكم وبعثكم، وحين تقوم عليهم الحجة في قدرة الله
على البعث والإحياء فسيقولون -منكرين-: مَن يردُّنا إلى الحياة بعد الموت؟
قل لهم: يعيدكم ويرجعكم الله الذي أنشأكم من العدم أول مرة، وعند سماعهم
هذا الرد فسيَهُزُّون رؤوسهم ساخرين متعجبين ويقولون -مستبعدين-: متى يقع
هذا البعث؟ قل: هو قريب؛ فإن كل آتٍ قريب.

يَوْمَ يَدْعُوكُمْ فَتَسْتَجِيبُونَ بِحَمْدِهِ وَتَظُنُّونَ إِنْ لَبِثْتُمْ إِلاَّ قَلِيلاً (52)

يوم
يناديكم خالقكم للخروج من قبوركم، فتستجيبون لأمر الله، وتنقادون له، وله
الحمد على كل حال، وتظنون -لهول يوم القيامة- أنكم ما أقمتم في الدنيا إلا
زمنًا قليلا؛ لطول لبثكم في الآخرة.

وَقُلْ لِعِبَادِي يَقُولُوا
الَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ الشَّيْطَانَ يَنزَغُ بَيْنَهُمْ إِنَّ
الشَّيْطَانَ كَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوّاً مُبِيناً (53)

وقل لعبادي
المؤمنين يقولوا في تخاطبهم وتحاورهم الكلام الحسن الطيب؛ فإنهم إن لم
يفعلوا ذلك ألقى الشيطان بينهم العداوة والفساد والخصام. إن الشيطان كان
للإنسان عدوًا ظاهر العداوة.

رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِكُمْ إِنْ يَشَأْ يَرْحَمْكُمْ أَوْ إِنْ يَشَأْ يُعَذِّبْكُمْ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ وَكِيلاً (54)

ربكم
أعلم بكم -أيها الناس- إن يشأ يرحمكم، فيوفقكم للإيمان، أو إن يشأ يمتكم
على الكفر، فيعذبكم، وما أرسلناك -أيها الرسول- عليهم وكيلا تدبِّر أمرهم
وتجازيهم على أفعالهم، وإنما مهمتك تبليغ ما أُرْسلتَ به، وبيان الصراط
المستقيم.

وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ
وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا
دَاوُودَ زَبُوراً (55)

وربك -أيها النبي- أعلم بمَن في السموات
والأرض. ولقد فَضَّلْنا بعض النبيين على بعض بالفضائل وكثرة الأتباع وإنزال
الكتب، وأعطينا داود الزبور.

قُلْ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنكُمْ وَلا تَحْوِيلاً (56)

قل
-أيها الرسول- لمشركي قومك: إن هذه المعبودات التي تنادونها لكشف الضرِّ
عنكم لا تملك ذلك، ولا تقدر على تحويله عنكم إلى غيركم، ولا تقدر على
تحويله من حال إلى حال، فالقادر على ذلك هو الله وحده. وهذه الآية عامة في
كل ما يُدْعى من دون الله، ميتًا كان أو غائبًا، من الأنبياء والصالحين
وغيرهم، بلفظ الاستغاثة أو الدعاء أو غيرهما، فلا معبود بحق إلا الله.

أُوْلَئِكَ
الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمْ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ
أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ
رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً (57)

أولئك الذين يدعوهم المشركون من
الأنبياء والصالحين والملائكة مع الله، يتنافسون في القرب من ربهم بما
يقدرون عليه من الأعمال الصالحة، ويأمُلون رحمته ويخافون عذابه، إن عذاب
ربك هو ما ينبغي أن يحذره العباد، ويخافوا منه.

وَإِنْ مِنْ
قَرْيَةٍ إِلاَّ نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيَامَةِ أَوْ
مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدِيداً كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً
(58)

ويتوعَّد الله الكفار بأنه ما من قريةٍ كافرة مكذبة للرسل إلا
وسينزل بها عقابه بالهلاك في الدنيا قبل يوم القيامة أو بالعذاب الشديد
لأهلها، كتاب كتبه الله وقضاء أبرمه لا بد مِن وقوعه، وهو مسطور في اللوح
المحفوظ.

وَمَا مَنَعَنَا أَنْ نُرْسِلَ بِالآيَاتِ إِلاَّ أَنْ
كَذَّبَ بِهَا الأَوَّلُونَ وَآتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً
فَظَلَمُوا بِهَا وَمَا نُرْسِلُ بِالآيَاتِ إِلاَّ تَخْوِيفاً (59)

وما
منعَنا من إنزال المعجزات التي سألها المشركون إلا تكذيب مَن سبقهم من
الأمم، فقد أجابهم الله إلى ما طلبوا فكذَّبوا وهلكوا. وأعطينا ثمود -وهم
قوم صالح- معجزة واضحة وهي الناقة، فكفروا بها فأهلكناهم. وما إرسالنا
الرسل بالآيات والعبر والمعجزات التي جعلناها على أيديهم إلا تخويف للعباد؛
ليعتبروا ويتذكروا.

وَإِذْ قُلْنَا لَكَ إِنَّ رَبَّكَ أَحَاطَ
بِالنَّاسِ وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلاَّ
فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآنِ
وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلاَّ طُغْيَاناً كَبِيراً (60)

واذكر
-أيها الرسول- حين قلنا لك: إن ر
بك أحاط بالناس علمًا وقدرة. وما جعلنا
الرؤيا التي أريناكها عِيانًا ليلة الإسراء والمعراج من عجائب المخلوقات
إلا اختبارًا للناس؛ ليتميز كافرهم من مؤمنهم، وما جعلنا شجرة الزقوم
الملعونة التي ذكرت في القرآن إلا ابتلاء للناس. ونخوِّف المشركين بأنواع
العذاب والآيات، ولا يزيدهم التخويف إلا تماديًا في الكفر والضلال.

وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا لآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ قَالَ أَأَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طِيناً (61)

واذكر
قولنا للملائكة: اسجدوا لآدم تحية وتكريمًا، فسجدوا جميعًا إلا إبليس،
استكبر وامتنع عن السجود قائلا على سبيل الإنكار والاستكبار: أأسجد لهذا
الضعيف، المخلوق من الطين؟

قَالَ أَرَأَيْتَكَ هَذَا الَّذِي
كَرَّمْتَ عَلَيَّ لَئِنْ أَخَّرْتَنِي إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
لأَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُ إِلاَّ قَلِيلاً (62)

وقال إبليس جراءة
على الله وكفرًا به: أرأيت هذا المخلوق الذي ميزته عليَّ؟ لئن أبقيتني
حيًا إلى يوم القيامة لأستولينَّ على ذريته بالإغواء والإفساد، إلا
المخلصين منهم في الإيمان، وهم قليل.

قَالَ اذْهَبْ فَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ جَزَاؤُكُمْ جَزَاءً مَوْفُوراً (63)

قال الله تعالى مهددًا إبليس وأتباعه: اذهب فمَن تبعك مِن ذرية آدم، فأطاعك، فإن عقابك وعقابهم وافر في نار جهنم.

وَاسْتَفْزِزْ
مَنْ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَأَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ
وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الأَمْوَالِ وَالأَولادِ وَعِدْهُمْ وَمَا
يَعِدُهُمْ الشَّيْطَانُ إِلاَّ غُرُوراً (64)

واستَخْفِف كل مَن
تستطيع استخفافه منهم بدعوتك إياه إلى معصيتي، واجمع عليهم كل ما تقدر عليه
مِن جنودك من كل راكب وراجل، واجعل لنفسك شِرْكة في أموالهم بأن يكسبوها
من الحرام، وشِرْكة في الأولاد بتزيين الزنى والمعاصي، ومخالفة أوامر الله
حتى يكثر الفجور والفساد، وعِدْ أتباعك مِن ذرية آدم الوعود الكاذبة، فكل
وعود الشيطان باطلة وغرور.

إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ وَكَفَى بِرَبِّكَ وَكِيلاً (65)

إن
عبادي المؤمنين المخلصين الذين أطاعوني ليس لك قدرة على إغوائهم، وكفى
بربك -أيها النبي- عاصمًا وحافظًا للمؤمنين مِن كيد الشيطان وغروره.

رَبُّكُمْ الَّذِي يُزْجِي لَكُمْ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ إِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً (66)

ربكم -أيها الناس- هو الذي يُسَيِّر لكم السفن في البحر؛ لتطلبوا رزق الله في أسفاركم وتجاراتكم. إن الله سبحانه كان رحيمًا بعباده.



وَإِذَا
مَسَّكُمْ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ
فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الإِنْسَانُ
كَفُوراً (67)

وإذا أصابتكم شدة في البحر حتى أشرفتم على الغرق
والهلاك، غاب عن عقولكم الذين تعبدونهم من الآلهة، وتذكَّرتم الله القدير
وحده؛ ليغيثكم وينقذكم، فأخلصتم له في طلب العون والإغاثة، فأغاثكم
ونجَّاكم، فلمَّا نجاكم إلى البر أعرضتم عن الإيمان والإخلاص والعمل
الصالح، وهذا من جهل الإنسان وكفره. وكان الإنسان جحودًا لنعم الله عزَّ
وجل.

أَفَأَمِنتُمْ أَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباً ثُمَّ لا تَجِدُوا لَكُمْ وَكِيلاً (68)

أغَفَلْتم
-أيها الناس- عن عذاب الله، فأمنتم أن تنهار بكم الأرض خسفًا، أو يُمْطركم
الله بحجارة من السماء فتقتلكم، ثم لا تجدوا أحدًا يحفظكم مِن عذابه؟

أَمْ
أَمِنتُمْ أَنْ يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ
قَاصِفاً مِنْ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِمَا كَفَرْتُمْ ثُمَّ لا تَجِدُوا
لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعاً (69)


أم أمنتم -أيها الناس- ربكم،
وقد كفرتم به أن يعيدكم في البحر مرة أخرى، فيرسل عليكم ريحًا شديدة،
تكسِّر كل ما أتت عليه، فيغرقكم بسبب كفركم، ثم لا تجدوا لكم علينا أي تبعة
ومطالبة؛ فإن الله لم يظلمكم مثقال ذرة؟

وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي
آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنْ
الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا
تَفْضِيلاً (70)

ولقد كرَّمنا ذرية آدم بالعقل وإرسال الرسل،
وسَخَّرنا لهم جميع ما في الكون، وسَخَّرنا لهم الدواب في البر والسفن في
البحر لحملهم، ورزقناهم من طيبات المطاعم والمشارب، وفضَّلناهم على كثير من
المخلوقات تفضيلا عظيمًا.

يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ
بِإِمَامِهِمْ فَمَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَأُوْلَئِكَ
يَقْرَءُونَ كِتَابَهُمْ وَلا يُظْلَمُونَ فَتِيلاً (71)

اذكر -أيها
الرسول- يوم البعث مبشرًا ومخوفًا، حين يدعو الله عز وجل كل جماعة من
الناس مع إمامهم الذي كانوا يقتدون به في الدنيا، فمن كان منهم صالحًا،
وأُعطي كتاب أعماله بيمينه، فهؤلاء يقرؤون كتاب حسناتهم فرحين مستبشرين،
ولا يُنْقَصون من ثواب أعمالهم الصالحة شيئًا، وإن كان مقدارَ الخيط الذي
يكون في شَقِّ النواة.

وَمَنْ كَانَ فِي هَذِهِ أَعْمَى فَهُوَ فِي الآخِرَةِ أَعْمَى وَأَضَلُّ سَبِيلاً (72)

ومن
كان في هذه الدنيا أعمى القلب عن دلائل قدرة الله فلم يؤمن بما جاء به
الرسول محمد صلى الله عليه وسلم فهو في يوم القيامة أشدُّ عمى عن سلوك طريق
الجنة، وأضل طريقًا عن الهداية والرشاد.

وَإِنْ كَادُوا
لَيَفْتِنُونَكَ عَنْ الَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ لِتَفْتَرِي عَلَيْنَا
غَيْرَهُ وَإِذاً لاتَّخَذُوكَ خَلِيلاً (73)

ولقد قارب المشركون أن
يصرفوك -أيها الرسول- عن القرآن الذي أنزله الله إليك؛ لتختلق علينا غير
ما أوحينا إليك، ولو فعلت ما أرادوه لاتخذوك حبيبًا خالصًا.

وَلَوْلا أَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ إِلَيْهِمْ شَيْئاً قَلِيلاً (74)


ولولا أن ثبَّتناك على الحق، وعصمناك عن موافقتهم، لَقاربْتَ أن تميل إليهم ميلا قليلا من كثرة المعالجة ورغبتك في هدايتهم.

إِذاً لأَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيَاةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصِيراً (75)

ولو
رَكَنت -أيها الرسول- إلى هؤلاء المشركين ركونًا قليلا فيما سألوك، إذًا
لأذقناك مِثْلَي عذاب الحياة في الدنيا ومثْلَي عذاب الممات في الآخرة؛
وذلك لكمال نعمة الله عليك وكمال معرفتك، ثم لا تجد أحدًا ينصرك ويدفع عنك
عذابنا.
تحياتى

المصدر/ الشيخ ابو عادل
تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mfahbk

mfahbk


الجنس : ذكر
الدولــة : تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Gmrup118
المساهمات : 261
التقييم : 10288
سٌّمعَة العضو : : 3

تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع   تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 09, 2011 3:07 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
itachi
المشــرف
المشــرف
itachi


الجنس : ذكر
الدولــة : تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Egypt12
المساهمات : 204
التقييم : 20434
سٌّمعَة العضو : : 17

تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع   تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 09, 2011 9:27 pm

مشكورررررررررررررررررة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هيناتا

هيناتا


الجنس : انثى
الدولــة : تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Gmrup114
المساهمات : 609
التقييم : 10674
سٌّمعَة العضو : : 2

تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع   تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع Icon_minitimeالخميس نوفمبر 10, 2011 10:33 am

العفو شباب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير سورة الاسراء الجزء الرابع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة الاسراء الجزء الاول
» تفسير سورة الاسراء الجزء الثانى
» تفسير سورة الاسراء الجزء الثالث
» الجزء الجديد من Yu-Gi-Oh! 5D’s
» الجزء الخامس ذكريات الفرعون..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: G E N E R A L :: الأرشيف-
انتقل الى:  
Preview on Feedage: %D9%85%D9%86%D8%AA%D8%AF%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%B1-world-of-secrets Add to My Yahoo! منتديات عالم الأسرار-World Of Secrets Add to Google! منتديات عالم الأسرار-World Of Secrets Add to MSN منتديات عالم الأسرار-World Of Secrets iPing-it منتديات عالم الأسرار-World Of Secrets Add to Feedage RSS Alerts منتديات عالم الأسرار-World Of Secrets